-->

مساحة اعلانية

404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة
  • العودة الى الصفحة الرئيسية
  • ابرز اساليب النصب التى ابهرت عقول كل من سمعها

    ابرز اساليب النصب التى ابهرت عقول كل من سمعها

    ابرز اساليب النصب التى ابهرت عقول كل من سمعها

    مساحة اعلانية
    ما بين التشبث بالأمل في حياة أفضل، والرغبة في تغيير الواقع المؤلم، وبين استغلال النصابين معدومي الضمير، لهذه الظروف، ولطيبة المصريين وحسن نواياهم، يقع المصريون في دائرة النصب والخطر سواء كان ذلك من خلال النصب باستخدام برامج مسابقات التي تبين أنها تحصد ملايين الجنيهات من أقوات الفقراء، المتعلقين بالأوهام، أو النصب العقاري الذي تمارسه الكثير من الشركات، أو التحايل على الأبرياء من خلال وعود بسفرهم إلى الخارج، لتحسين الأوضاع المعيشية المتأزمة في الداخل



    انتقيت لكم ابر اساليب النصب التى ابهرت عقول كل من سمعها


    " عريس وعروسة"

    من احدث طرق النصب التي وقعت، ادعاء عريس وعروسة بمنطقة أكتوبر، أنهم أصحاب شقة ليست ملكهم في الحقيقة، وسرقوا محتوياتها.
     بعد انتهاء الفرح، افتعلت العروسة أزمة مع زوجها تطورت لمشادة كلامية بينهم، انتهت بالطلاق، ففتح أحد اهل العروسة باب الشقة عنوة وأخذوا محتويات الشقة، ثم ظهر الزوجين الحقيقيين وتفاجئوا بسرقة جميع محتويات الشقة.


    برامج المسابقات "اتصل.. تفوز"
    تعد برامج المسابقات، من أبرز الوسائل التي ينظر إليها المصريون على أنها نصب مقنع تمارسها القنوات الإعلامية لجنى الأرباح، وغالبا ما تكون اسئلة هذه المسابقات واضحة جدا، لكن لا أحد من المتصلين يفوز على الاطلاق، وتحقق الفضائيات من هذه البرامج أرباحا خيالية، تصل إلى ملايين الجنيهات، وخاصة قنوات الأغاني.
     الكثير من المواطنين أكدوا أنهم صرفوا مبالغ كبيرة من أجل الاشتراك في هذه المسابقات، ولكن دائما ما يقضون مدة طويلة تكاد تبلغ مدة عرض البرنامج بالكامل على الكنترول، دون أن يتم تحويلهم إلى البرنامج بشكل مباشر.
    كشفت دراسة أجريت عام 2009 عن أن قناة قضائية معروفة للجميع وصلت أرباحها من اتصالات المشاهدين للاشتراك في برامج المسابقات إلى 10 آلاف جنيه يوميا، بينما حققت العديد من قنوات الأغاني نحو 11 مليون دولار 1
     أرباحا سنوية.

    " رسالة إلكترونية "

    انتشرت رسالة الكترونية باللغة العربية والإنجليزية، ووصلت آلاف المصريين على عناوينهم الالكترونية، تطلب فيها إحدى السيدات مساعدتهم في استرداد مبلغ 11 مليون دولار 1
     وضعتها في صندوق خاص في العراق بإسم شخص مصري وحتى يتم الافراج عن المبلغ لابد من اخر لمساعدتها مقابل عمولة ضخمة.

    " بطاقات دفع الكتروني مزورة "

    ولأن النصاب لا تنفذ منه الحيل استخدمت عصابة من الأفارقة ب بطاقات دفع الكترونية مزورة، من أجل استخدامها في الشراء والتسوق، ومارسوا عدة عمليات نصب في مصر من أبرزها سرقة محال الرضا للمجوهرات، إلى جانب محل راديو شاك في مول كارفور، وموبيل شوب وغيرها من المحال الأخرى، واستولوا من خلالها على ملايين الجنيهات.

    " ادفع عشان تشتغل"

    من أكثر طرق النصب شهرة في الفترة الأخيرة، التلاعب بأحلام الشباب في إيجاد فرصة عمل، خاصة مع البطالة الكبيرة التي يعانى منها المجتمع المصري. حيث ادعى مواطن جمال عبد المجيد تقاضي آخر مبلغ 70 الف جنيه رشوة منه مقابل توظيف احد ابنائه في شركة بترول، واعطاة ايصال أمانة بالمبلغ ولكن فوجئ بالنصاب يتهرب منه مرارا وتكرارا فرفع دعوة قضائية ضدة وصدر الحكم بحبسه سنة مع الشغل في القضية1733 وكفالة 50 جنيها ورغم مرور 4 سنوات لم يتم تنفيذ الحكم، وكانت النتيجة ضياع الأموال والوظيفة معا. 

    " إلحق أبوك لقى آثار"
    طريقة أخرى من اجل ممارسة الاحتيال على الأبرياء، تأتى من خلال إرسال رسائل على الموبايل، تخبر المواطنين بأنهم فازوا بأشياء قيمة، مقابل دفع مبلغ مادى في سبيل الحصول عليها، وفي النهاية لا توجد أثار، وتذهب الأموال سدى.
    " استخدام الموت للنصب "
    ادعى مجموعة من الأشخاص أنه لديهم جثة، ودخلوا بها المسجد ليصلوا عليها، ثم قام أحد الحضور وقال إن هذا المتوفي مدين له بمبلغ 10 ألاف جنيه، ويريد استردادها، فأدعى اولاده أنهم لا يملكون هذا المال، فتم جمع المبلغ من الموجودين في المسجد، ثم اختفى أهالي الجثة، ليجد الناس ان الكفن عبارة عن قطن، ولا يوجد ميت.
    "النصب العقاري"

    أعلنت إحدى الشركات العقارية عن طرح وحدات سكنية بمنطقة المعادي بمساحة 150 متر بمبلغ 119.5 ألف جنيه تمليك وبعد السداد طالبت الشركة الملاك بسداد 70 ألف جنيه إضافية بدعوي ارتفاع أسعار مواد البناء وعندما اعترض الحاجزون تمت مساومتهم ليتنازلوا عن 50% من المقدم، وحينما أصروا علي صرف المبلغ كله صممت الشركة علي خصم 25% وقبل الحاجزون حتى لا يقفوا في طابور طويل أمام المحاكم.
    " دعاية للشركة ببلاش "

    فى كل شارع تجد مجموعة من الأشخاص الذين يحملون منتجات لشركات معينة، ويطلبون من المواطنين أن يأخذوها مدعين أنها هدية مجانية، دون مقابل، بشرط أن تفتح علبة المنتج، وفي حالة وجود جائزة داخلها، يجب على الشخص أن يدفع ثمنها ويتسلمها من الشركة.
    "شركات التسويق الإلكتروني"

    انتشرت في الآونة الأخيرة بشكل كبير، يتطلب الأمر أن تدفع لها مبلغ من المال في البداية مقابل وعد بأرباح مغرية، وبالفعل يحصلون على أرباح لعدة أشهر قليلة من أجل إضفاء صفة الشرعية على هذه الشركات، وطمأنة المشتركين، ولكل مشترك نسبة في حالة جذب عملاء أخرين، لكن في النهاية جميع من تعاملوا مع هذه الشركات أكدوا انها تمارس النصب والاحتيال، فسرعان ما توقفت الأرباح، وضاعت الأموال على المواطنين..
    مساحة اعلانية

    كاتب الموضوع

    الكاتب : Unknown

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    جميع الحقوق محفوظة ل مدونة حصرى
    تصميم : MR MOAMEN