-->

مساحة اعلانية

404
نعتذر , لا نستطيع ايجاد الصفحة المطلوبة
  • العودة الى الصفحة الرئيسية
  • خمس صور غيروا مجرى التاريخ

    مساحة اعلانية
    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد خير خلق الله اما بعد
    من طبيعة التاريخ ان يشهد من فترة لاخرى حدث جلل يغير من مجراه
    ويجدد افكار البشريه وتجد ان اسرع الناس تفهماً وادراكاً لهذا هم الغرب 
    او بنى الاصفر كما وصفهم رسولنا الكريم او كما كان يطلق عليهم حينها
    فتارة بسبب حرب اباده قتل فيها الملايين وتارة بسبب ملهم حرض فيها 
    المظلومين كى ينتفضوا لاخذ حقوقهم وتبقى الصور كمؤرخ لهذه الاحداث
    لذلك اخترت ان اعرض لكم صوراًاحدثت هذه ارضية فى الوطن العربى 
    بقوة الف رختر وقف الكثير من السياسيون والمفكرون على اثرها يتفكرون
    كيف صار حال العرب والمسلمين هكذى والاجابة الوحيده التى لم يعترفوا
    بها ان المسلمين والعرب اصبحوا كغثاء السيل  كثرة دون تأثير حتى على 
    انفسهم نبداء بالصورة الاولى التى قلبت كل الموازين

    اعدام صدام حسين

    هذا الرجل كان لى ولكثير من العرب الزعيم الحقيقى للعرب ولكن كما تعلمون لا يريد الغرب 
    الا نعاج يسيرون فى قطيع ويساعدهم فى ذلك الخونه والمنتفعين والانهزاميين الذين يفضلون السير
    فى القطيع تجنباً  بعض من المشقه لتكون هاماتهم مرفوعه كالرجال وكما تعلمون السقوط الاول مدوى
    ولكن مرت الايام وكائن شئ لم يحدث وبدائت الدول العربية تتساقط واحده تلو الاخرى كأوراق الشجر 
    فى فصل الخريف .....

    وحينما يخون القريب يتجراء الغريب الصورة الثانية من بورما

    علمت الامم اننا لا نملك من امرنا شئ فتجرأت علينا والله انى حينما رئيت هذه الصورة 
    اول مره اعتصر قلبى وانقبض كأنى على فراش الموت وتتوالى المجازر  ..

    محمد الدرة 

    الصورة التى هذت الغرب وكأنها الحادثه الاولى وكأن الصهاينه اليهود قتلت الانبياء
    لم يقترفوا قبلها مجازر  ولم يروعوا امنين ولم يسلبوا بيوت الناس ظلماً وبهتاناولم
    يقتلوا افال ويغتصبوا نساء المسلمين جهاراً نهارً

    مجزرة رابعه العدوية فى مصر

    فقد شهدت مصر فى هذه الفترة كثير من سفك الدماء والقتل والتعزيب والحرق والاغتصاب 
    فكيف نلوم الصهاينه اعدائنا على ما يفعلون ونحن اضل سبيلا سيؤرخ التاريخ انها كانت احلك
    الحق الزمنيه التى مرت على مصر  ..

    الطفل السورى الغريق على حدود تركيا

    أظهرت صورة الطفل ألان بشاعة الحروب وقبحها، ووقاحة جل من كان سببًا في اندلاعها.
    وقد حدث هذا كثير ولكن الاعلام لم يلتفت اليه ولم يعطيه اولوياته ارضائاً للحكام او الانعام 
    ان صح القول وانبئكم انكم فى الفتره القادمه سوف تشاهدون الكثير من هذه المناظر ان لم يهب 
    المسلمون من غفلتهم ويفيقوا من نومهم الثبات ..

    الى هنا يكون انتهى هذا المقال الى اللقاء فى مقالات اخرى

    مساحة اعلانية

    كاتب الموضوع

    الكاتب : Unknown

    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    جميع الحقوق محفوظة ل مدونة حصرى
    تصميم : MR MOAMEN